مؤلفات
الدكتور غازي
عبد الكريم
يموت (
المنشورة )
1 -
حيوية
الأنواع
الأدبية |
||
جرت
الدراسات
على تقسيم
الأدب إلى
أنواع . والأنواع
الأدبية
تتطور
باستمرار ، يشهد
على ذلك
التحولاتفي
الشكلوالمضمون
التي شهدتها
الملاحم
والمسرحيات
والشعر
الغنائي
...وهناك عدد
كبير من
الأعمال
الأدبية
متميز بشكل
أو بآخر عن
هذه الأنواع
دليلاً
واضحاً على
حيوية
الفن
الأدبي
. في هذا الكتاب
جولة دراسية على
بعض الأنماط
الأدبية
منها قصيدة
أحمد شوقي "
كبار
الأحداث في
وادي النيل "
و" بساط الريح
"
لفوزي
المعلوف ، و
"صور الحياة "
لبشير يموت
وهي تنشر
للمرة
الأولى ،
وتتناول حياة
الإنسان منذ " أن
كان جنيناً
في بطن أمه
وحتى مستقره
جنيناً في
بطن الأرض " . |
||
|
2-
علم أساليب
البيان |
||
يبين هذا
الكتاب ما
يتميز به علم
البيان من غنى
في أساليبه ؛
ليس لأنه
يشتمل على
التشبيه ، والإستعارة
, والمجاز
العقلي ,
والمجاز
المرسل
، والكناية ،فحسب ،
ولكن . لأنها
تتوزع
بدورها إلى
أنواع
وألوان وأقسام
، كل منها
أسلوب في
التعبير ،
يعكس عالم هذه
اللغة الفسيح
وطرائق
إبداعها
المتنوعة إن هذا
الكتاب يعرف
" البلاغة
العربية "
القديمة ،
بكل خصائصها
ومميزاتها ،
ويتيح للقارىء
أن يفهم
قواعدها ،
ويُلم
بأصولها ، بأسلوب
جديد ، يمنح
طرائق
التحليل
حيوية
، تنفذ إلى
روح الجمال
البلاغي
وصورته الإيحائية
، فلا يجوز
تحت دعاوي
التجديد
والتطوير أن
يجهل
القارىءأصول
بلاغته ،
وأنظمتها ،
أو يقعد به
شيء عن تلمس
الجديد
انطلاقاً من
أفضل ما في
القديم من فكر
ولإبداع ..ز فغايتنا
علم بلاغة
جديد ،
يُؤَسَّسُ
على أصالة
مبدعة ،
تواكب
التطور
والتقدم في
اللغة والمجتمع
... |
||
|
3 -
الفن الأدبي (
أجناسه
وأنواعه ) |
|
في هذا
الكتاب ، معالجة
عميقة
لنظريتي
الفن و الأدب
، ومحاولة
تقديم تعريف
لهما ينفتح
على
اشكاليات
عديدة ،
لطالما أغوت
الباحثين
لدراستها
،وخصوصاً
اللغة
الشعرية ،
وهي أداة
التعبير
يستعملها
الكاتب
والشاعر ، والعالم
والفنان
والقاضي
والمعلم ...
فالفروقات في
الأسلوب هي
التي تصنع
الفنون
وتميز بينها
.وتوقفت
الدراسة عند
جنسي الأدب
الرئيسن:
الشعر
والنثر ،
ووضحت نظرية
التمييز بين
الأنواع
الأدبية . وقد
أولت
الدراسة
اهتمامها الأول
للأنواع
القصصية
الشعرية
والنثرية
؛مع إغنائها بالأمثلة
والدراسات
التطبيقية
والشواهد ؛ فاشتمل
الكتاب على
دراسة فن
الملحمة من
خلال نموذجين
شعريين هما
ملحمة
الإلياذة
اليونانية ،
وملحمة
جلجامش
الأثر
البابلي
الرائع ،وقد
قُدمت
جلجامش ( في
دراسة
مستقلة
متكاملة في الكتاب
) كما
دُرِسَ فن
الدراما أو
المسرحية ،
من خلال مسرحية
"أوديب ملكاً
" لسوفوكل ، و
" أهل
الكهف
" لتوفيق
الحكيم ، و"
مغامرة رأس
المملوك
جابر "
لسعدالله
ونونس . وقد
قُدمت " أهل
الكهف "
في دراسة
مستقلة
متكاملة أيضاً) كما
دُرِسَ فن
الرواية والأقصوصة
( القصة القصيرة
) يالإضافة
والمثل
الخرافي ( ابن
المقفع
،
ولافونتان.
، وأحمد شوقي. ) والكتاب
يدرس هذه
الأنواع
آخذا في
الاعتبار ما
لحق هذه
الأنواع من
تطور تاريخي
دون أن يحول
البحث إلى
دراسة
تاريخية في
تطور
الأنواع الأدبية
. |
|
|
4 - علم
العروض
وموسيقى
الشعر
العربي
|
|
يتضمن
كتاب "
علم العروض
وموسيقى
الشعر
العربي "
تمهيداً في
تسمية
العروض بهذا
الإسم ونظرة
إلى مؤلفه
الخليل بن
احمد
الفراهيدي ،
وشرح
مصطلحات
هذا العلم و موضوعات
الكتابة
الشعرية
والمقاطع
العروضية والتفعيلات
وأوزان
الشعر أو
بحوره ،
وجوازاته من
زحافات وعلل . يقدم
الكتاب أسهل
الطرق لحفظ
الأوزان
والمصطلحات
، ويعرض لشرح
حالات كل بحر
على حدة ، ويقدم
كثيراً من
الأمثلة
والشواهد
الشعرية محللة
بطريقة
تساعد
القارىء على
التدرب
والفهم
والاستيعاب .
ويتناول
الكتاب علم
القافية
ويشرح حروف
القفية
وحركاتها
وعيوبها
ولزوم ما
لايلزم من
قوافيها .كما
يتناول
مظاهر التجديد
في الموسيقى
الشعرية
العربية
وبخاصة الموشحات
، والشعر
الحر وقصيدة
النثر . إن هذا
الكتاب جهد
متواضع مؤسس
على دراسة
عطاء
السابقين
وعلى خبرة
تعليمية
تطبيقية
طويلة ، يخرج
في مؤلف
متكامل ،
يقدم هذه
المادة إلى
الراغبين في
معرفتها ،
مفهومة ،
واضحة ،
ميسرة ، تغنيهم
عن الكثير من
المصادر
والمراجع،
إذ تحاول أن
تجمع
فوائدها بين
دفتيه خالصة
، جهد الطاقة
مما يعتري
المؤلفات
عادة من
تعقيد وشوائب
|
|
|
5- نظرية
الشعر عند
قدامة بن
جعفر |
|
إن
التطلع إلى
نظرية عربية في
الشعر ، لا
يمكن أن
يتأصل إلا
باستيعاب
أسس هذه
النظرية عند
كل واحد من
أصحابها .. إن
الإسهام في
تأصيل
الحديث ،
يقتضي معرفة
الأصول
معرفة عميقة
.وإذا كان
الموضوع
يتناول الشعر
ونظرياته ،
ف‘ن الوقوف
عند قدامة بن
جعفر ، في
كتابه ، " نقد
الشعر "
محاولة في
هذا السبيل ،
لإلقاء
الضوء على
الجهد
النقدي لرجل
اختلفت في
تقويم عمله
الآراء ، وإن
كادت تجمع
على إسهامه
الطيب في
توضيح مفهوم
الشعرعند العرب
، ، عبرمنهج
متكامل في
النظر إلى
الشعر . لقد
سلطت هذه
الدراسة
الضوء على
جهد قدامة ، فبدا
صاحب منهجية
علمية ،
واعتبر عمله نقطة
تحول
في الأساليب
النقدية ،
كما اعتبر
رائدا في
دراسة أجناس
الأدب
الشعرية،
فضلاً عما
حشده من
قواعد
ومصطلحات
وما حفل بهمن
الشواهد
الشعرة ، وقد
ترك أثراً
واضحاً فيمن
جاء بعده . |
|
|
6- مدخل
إلى الأدب
العربي |
|
المادة
العلمية
الواردة في
هذا الكتاب
مادة
تاسيسية
للذين يسعون
إلى معرفة
الأدب العربي
فيتناول
مفهوم الأدب
عند القدامى
والمحدثين
،والكتابة
في العصر
الجاهلي خطاً ،
وموضوعات ،
الأدوات
التي يكتبون
بها والأدوات
التي يكتبون
عليها ،
وأسماء
المكتوبات ،
وموضوع
التدوين ،
وأوائا
المجموعاتالشعرية
ولا سيما
المعلقات .ثم
جرى الحديث
عن عصور
الأدب العربي
من خلال أبرز
نظرايت
تأريخ الأدب
العرب . انتقلت
الدراسة
بعدها إلى
توضيح
مفاهيم الشعر
، وأبرز
الفروق بين
الشعر
والنثر ،
والشعر الغنائي
الوجداني
وأغراضه
الكثيرة من
مدح وهجاء
وغزل ووصف
ورثاء وفخر
...مع نظرة إلى
المذاهب
الأدبية
الحديثة ،
وأبرز
مبادئها . الكتاب
يقدم مادة
علمية تطل
على العديد
من الموضوعات
التي يشكل كل
منها مجالا
من مجالات الدراسات
الأدبية
المنخصصة ،
ويقدم
هذهالمادة
تقديماً
غنياً
بالإشكاليات
ويفتح على كثير
من القضايا ... |
|
|